بين الفنون الشعبية والمسرح .. "صادق فياض" عاشقٌ بلا حدود
ما من مهرجان أو فعاليّة فنيّة تُعنى بالفنون الشعبيّة أو المسرح، إلا وكانت لـ"صادق فياض" لمسة فيها، تبدأ بتصميم الرقصات أو مُتعلقاتها في المسرح، ولا تنتهي بالتنظيم "اللوجيستي" لأي مهرجان كرنفالي يُقام، سواء على مستوى المشاركات في محافظته "دير الزور"، أو للفرق الخارجة منها، ورغم أنه قارب الستين من العمر، غير أن روحه لا تزال كروح راقصٍ صغير، يُتابع شغفه بهذا العالم دون كلل وبهمة عاليّة تُجيد صناعة الفرح،