يمثل سور "الرافقة" الأثري أحد أهم العلامات البارزة، ليس في "الرقة" فحسب، بل على مستوى سورية والوطن العربي، والسور الذي بناه الخليفة العباسي "المنصور" في العام /155/ هجرية صمد أمام عوادي الزمان، وعبث البشر على مرِّ السنين، وشهد اهتماماً واضحاً في أواخر القرن العشرين، حيث تم ترميمه بالكامل، وازدانت به "الرقة" أيام الندوة الدولية لتاريخها في عام /1981/، وفي هذه الأيام تجري أعمال ترميم جديدة من جهته الشرقية، وبدراسة تصميمية للحجارة واللبن على الطريقة العباسية القديمة.
عدسة موقع eRaqqa رصدت لكم بتاريخ 18/8/2010 أعمال الترميم بهذه الصور.
إعداد التربة المناسبة لصناعة اللبن
أساس السور الجديد
المهندس المشرف مع العمال
تصنيع اللبن
جانب من موقع العمل
من أعمال بناء اللبن
تجفيف اللبن في موقع العمل
بناء أساسات جديدة للسور في القطاع الشرقي
جانب من السور المهدم
تقطيع اللبن