يعلم الأستاذ "ذياب العريضي" أن ابنه "سلمان" مازال صغيراً على الزواج، غير أنه لم يستطع الوقوف متفرجاً على قصة الحب التي جمعت قلبيَ ابنه والآنسة "ريم شرف"، وكان أن طلبها من أهلها على أن يتابع العروسان تعليمهما، وكانت الخطبة التي حظرها الأهل في بلدة "تيما".
العروسان مع أبناء الراحل سالم العريضي
ومع عمات العريس
ريام تطمح لنيل الثانوية العامة هذه السنة
السيدة أم سلمان فرحة بولدها
ومع أخت العريس الوحيدة
مالك وخالد شرف مع العروسين.