رغم أنها من "ذوي الاحتياجات الخاصة"، إلا أنها انتصرت بإرادة التفوق على الألوان، لتحيك من ألمها عالماً ممزوجاً بالبسمة، والحب، بوردة حمراء، وتآخٍ بين الأديان، بعجوز ما برحت تبحث عنها، وعجوز فاته القطار، لكنها لم تنس تلك الصبية الغافية على حدود الوردة الحمراء.. باختصار هي "رهف نعمة" ابنة "السقيلبية" الفنانة المبدعة. كاميرا eHama زارتها في منزلها، والتقطت هذه الصور الجميلة، والمتنوعة.
طبيعة
سفن
عناق أشجار
ورود حمراء
امرأة عجوز
رجل عجوز
أنوثة
صرخة
فتاة
تآخٍ