حلب

فاضل السباعي

فاضل السباعي

ولد في "حلب" عام 1929.

تخرج في كلية الحقوق بجامعة القاهرة.

عمل محامياً ب"حلب" ومدرساً في ثانوياتها، قبل أن ينتسب عام 1957 موظفاً إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.

وبعد انتقاله إلى "دمشق" عام 1966 عمل في المكتب المركزي للإحصاء، ثم مديراً للشؤون الثقافية بجامعة دمشق.

وفي العام 1982 طلب احالته على التقاعد من آخر وظائفه في الدولة (مدير في وزارة التعليم العالي) ليتفرغ للكتابة.




محمد مرّاش

محمد مرّاش

"محمد مراش" من مواليد حلب عام 1946.




إبراهيم حسون

إبراهيم حسون

"إبراهيم حسون" من مواليد 1972، اجازة في الفنون الجميلة من جامعة "دمشق" عام 1995. عضو اتحاد الفنانين التشكيليين. أقام 14 معرضا فنيا فرديا داخل "سورية" وخارجها، بالإضافة إلى العديد من المعارض الفنية المشتركة.

الذاكرة البصرية.. في معرض "إبراهيم حسون"




جميل أصفر الأحمدي

جميل أصفر الأحمدي

الأستاذ "جميل" من مواليد مدينة "حلب" عام /1938/

بدأ صغيراً بصنع آلة "قانون" موسيقية من مكونات بسيطة وكانت تعطي صوتاً جميلاً وصحيحاً إلى حد ما




بهجت حسان

بهجت حسان

اسمه الحقيقي "بهجت كعدان" وقد عرف بـ "بهجت حسان" وكان ممن ساهم في نهضة التراث الفني الحلبي».

ولد عام 1924 في حي "الدلالين" وهو من أحد أحياء "حلب" وتعرف على الشيخ "عمر البطش" من خلال سهرات كانت تقيمها عائلة "معدنا" في كل أسبوع وكعادة أهل "حلب" عامة؛ فأحبه ولازمه وتتلمذ عليه حتى آخر حياته وحفظ كافة ألحانه.




ابراهيم مسلماني

ابراهيم مسلماني

نشأفي عائلةٍ حلبيّة مهتمّة بشكل كبير بالإنشاد الديني فوالدi كان منشداً ووالدتi أيضاً كانت منشدة في المجالس الصوفية الخاصة بالنساء، فتربى بذلك على سماع تسجيلات الإنشاد القديمة والمجالس الصوفية،  فتعلم ضرب الإيقاع على آلة "الدف" وبدأ بالعمل في مجالس الإنشاد والذِكر

في العام /2002/ بدأ بالعمل على الإيقاعات  في موالد الذِكر الصوفي وفي زوايا الإنشاد الديني التي كان أبرزها الزاوية الهلالية العريقة والمشهورة في "حلب"، وكان ختام عمله في فرقة المنشد "حسن حفار"




عبد القادر بساطة

عبد القادر بساطة

تعلم الفنان المرحوم "عبد القادر بساطة" الرسم بتجربته الذاتية ثم تعرف على الفنانين الراحلين "إسماعيل حسني" و"وحيد استانبولي" وتتلمذ على يديهما فتعلم منهما أساليب الفن منطلقاً بموهبته نحو إنتاج اللوحة التشكيلية التي تملك مقومات الفن الأساسية، ورافق الفنان الراحل "لؤي كيالي" الذي ترك في أعماله أثراً كبيراً واضحاً وذلك من حيث الشكل وتصميم اللوحة واللون وانسيابه على أرضية اللوحة بنظافته وتأنقه وظلاله الخفيفة المتراكمة حول تلك الكتل.




عبد الرحمن مؤقت

عبد الرحمن مؤقت

دخل الفنان "عبد الرحمن مؤقت" إلى الساحة النحتية السورية المعاصرة بقوة موهبته وذلك بما كان يملكه من قدرات فنية هائلة امتاز بها منذ اللحظات الأولى من حياته الفنية حيث استطاع بتجربته أن يملأ الفراغ الكبير الذي تركه كل من الفنانين "فتحي محمد قباوة" و"وحيد استانبولي" لأنّ أعماله النحتية التي قدمها في البداية كانت متميزة على مستويات واسعة لمفاهيم جديدة للنحت المعاصر في العالم وكانت أعماله النحتية الأولى تعبر بجدارة عن تطور النحت السوري المعاصر نحو الحداثة والمعاصرة في الفن التشكيلي السوري.




عبد الحليم حريري

عبد الحليم حريري

"عبد الحليم حريري" من مواليد حلب في "1960"

بدأ مشواره مع الموسيقا في سن الخامسة على يد أخيه  فدرس  الموسيقا وأصول الغناء وفي عام "1968" ودخل  إلى المعهد العربي للموسيقا وتخرج  فيه عام "1973". وفي عام "1974" كان أصغر عضو في نقابة الفنانين بسورية

بدأ العمل في المجال الفني في سن الثامنة عشرة فعمل  في المدارس والمعاهد الموسيقية. مدرّسا لآلتي الكمان والغيتار في "حلب" و"دمشق"




زياد حمامي

زياد حمامي

قاص ولد في "حلب" عام 1959.

عضو اتحاد الكتاب العرب.

نشر قصصه الأولى في الصحف والمجلات السورية .

عضو جمعية القصة والرواية.

مؤلفاته:

1-سوق الغزل- قصص- 1987.

2-احتراق الحرف الأخير- قصص- 1989.

3-سجن العصافير- قصص- 1994.

4-الظهور الأخير للجد العظيم- رواية- 1995