ابراهيم مسلماني

ابراهيم مسلماني

نشأفي عائلةٍ حلبيّة مهتمّة بشكل كبير بالإنشاد الديني فوالدi كان منشداً ووالدتi أيضاً كانت منشدة في المجالس الصوفية الخاصة بالنساء، فتربى بذلك على سماع تسجيلات الإنشاد القديمة والمجالس الصوفية،  فتعلم ضرب الإيقاع على آلة "الدف" وبدأ بالعمل في مجالس الإنشاد والذِكر

في العام /2002/ بدأ بالعمل على الإيقاعات  في موالد الذِكر الصوفي وفي زوايا الإنشاد الديني التي كان أبرزها الزاوية الهلالية العريقة والمشهورة في "حلب"، وكان ختام عمله في فرقة المنشد "حسن حفار"

"ابرهيم مسلماني" موسيقي يافع بعقلية المخضرمين