رافق القنديل الناس في وادي الفرات لعقود عديدة، إذ كان عكاز من يمشي في الليل، وخصوصاً قبل وصول الكهرباء، ورغم تراجع الدور المادي للقنديل إلا أن دلالاته المعنوية لا تزال كبيرة في نفوس الفراتيين وأدبياتهم. eSyria التقط لكم نماذج من القناديل التي تزال مستخدمة في وادي الفرات، إضافة لمجسم للقنديل موجود في منطقة الكورنيش في دير الزور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قنديل بلون فضي في السوق المقبي بدير الزور
وآخر بلون أحمر
القنديل العملاق أثناء تصنيعه، ويقف بجانبه مصممه المهندس ماهر السالم
القنديل العملاق.
صورة للقنديل العملاق بعد تركيبه بزمن قليل.