**" حامد الأحمد" لاعب منتخب وطني قال للموقع

«بدايتي كانت بنادي "الفتوة" مع فئات الأشبال والناشئين، من ثم انتقلت إلى ألعاب القوى في سباقات 400 متر حواجز + 400 م حرة، أحرز المركز الأول على مستوى القطر للشباب، وشاركت ببطولة العرب 1988 بـ"دمشق"، وأحرزت فيها المركز السادس والمركز الرابع لسباق 400 م تتابع، وأثناء الخدمة العسكرية شاركت في الألعاب العسكرية في مسابقة الحواجز، وأحرزت المركز الأول لعامين متتاليين ... كما حطمت الرقم "السوري" للحواجز 10،1 دقيقة، وتم اختياري كأفضل لاعب بالجيش، وكرمت من قبل قائد القوات الخاصة ورئيس الأركان، ولعبت الكرة الحديدية والقرص ومثلت القطر ضمن المنتخب الوطني ببطولة "القنيطرة" عام 1987 الدولية وحقق المركز الثالث 400 م ح، من ثم ترك اللعب بسبب العمل والظروف الاجتماعية».

بدايتي كانت بنادي "الفتوة" مع فئات الأشبال والناشئين، من ثم انتقلت إلى ألعاب القوى في سباقات 400 متر حواجز + 400 م حرة، أحرز المركز الأول على مستوى القطر للشباب، وشاركت ببطولة العرب 1988 بـ"دمشق"، وأحرزت فيها المركز السادس والمركز الرابع لسباق 400 م تتابع، وأثناء الخدمة العسكرية شاركت في الألعاب العسكرية في مسابقة الحواجز، وأحرزت المركز الأول لعامين متتاليين ... كما حطمت الرقم "السوري" للحواجز 10،1 دقيقة، وتم اختياري كأفضل لاعب بالجيش، وكرمت من قبل قائد القوات الخاصة ورئيس الأركان، ولعبت الكرة الحديدية والقرص ومثلت القطر ضمن المنتخب الوطني ببطولة "القنيطرة" عام 1987 الدولية وحقق المركز الثالث 400 م ح، من ثم ترك اللعب بسبب العمل والظروف الاجتماعية

**"زياد الأحمد" (عائلة أفرزت عائلة رياضية)‏ دبلوم تربية رياضية، مدير المركز الرياضي بـ"دير الزور"، مدرب ألعاب قوى، ومدرب نادي "الجيش"، لاعب سابق بكرة "الفتوة" يقول:‏

حامد الأحمد

«لدي عائلة رياضية برزت بألعاب القوى، وألعاب أخرى، فهناك "آلاء" و"آية" بطلات القطر بألعاب القوى والتايكواندو، ولدي أيضا "علاء" قلب دفاع الفتوة بالأشبال.‏

مارست الرياضة مبكراً، فحققت العديد من الألقاب بأم الألعاب 400 م ح، إلى جانب كرة القدم مع "الفتوة"، مثلت النادي أيام العز التي لا تنسى، وحقق معه أغلى الألقاب في أعوام (81-82-83-84-85-86-87-88-89 91 (الدوري والكأس، وشارك مع النادي بدورة الفاتح "بليبيا" 1981‏ ودورة الصداقة "بلبنان" 1983، كما مارست التدريب في عدد من الفرق والأندية اذكر منها:‏ دربت نادي "الجيش" للإناث درجة أولى بالعاب القوى،‏ كما دربت أشبال "الفتوة" مع المدربين "زياد الصالح" و"عامر فراس" وأحرزت معه بطولة الدوري،‏ كما دربت فرق مدارس "دير الزور" في العام 1986 وأحرزت معهم المركز الأول "بطرطوس"،‏ ودربت أيضا نادي "حطلة" بالدرجة الثالثة وتأهل به للنهائي، واتبعت عدة دورات في التدريب و التحكيم لألعاب القوة و كرة القدم.‏

زياد الأحمد

ويختم "زياد".. «بأن الرياضة قديماً، كان الولاء فيها لقميص النادي، لكن الاحتراف أدى إلى فشل الرياضة، وخاصة كرة القدم والاحتراف خدم أندية وقضى على أخرى».‏

**"محمد الأحمد" دبلوم تربية رياضية، دراسات عليا بالتدريب من جامعة "لايبنرغ بألمانيا"، ومدرب منتخب وطني يحمل شهادة مدرب دولي من "ألمانيا" 1995 يقول:‏

محمد الأحمد

«مارس كرة القدم بنادي "الفتوة" حارساً للمرمى، وحققت مع النادي بطولة القطر 1975، دعيت للمنتخب الوطني للناشئين، ولعب موسمين مع المدربين "إسماعيل فاكوش" و"حامد ويس"، وانتقلت بعدها إلى الرجال، ولعبت مباراة مع "الجهاد" ومنتخب "فلسطين" مع نادي "الطلائع ببيروت" و تعرضت لكسر في معصم اليد، وبقي في العلاج لمدة عام، ونصحني بعدها الأطباء بترك كرة القدم، التي كنت أمارسها إلى جانب ألعاب القوى على مستوى المدارس، وقد شاركت ببطولات الإعدادي والثانوي وأحرزت فيها المركز الأول 110 م ح، وشاركت ببطولة الشباب العربي "بدمشق"، وشاركت ببطولة الجمهورية للشباب بمسابقات 400 م . ج + 400 م ح، وأحرزت فيها بطولة القطر، كما دعيت للمنتخب الوطني ومثلته ضمن البطولات الداخلية والخارجية، حتى عام 1991 وزرت حوالي 20 دولة لاعباً ومدرباً، وصنفت من أفضل مدربين القطر في أعوام 1992 -1993 -1994 من قبل اتحاد اللعبة والمكتب التنفيذي ... ودربت نادي "الفتوة" وصعدت به للدرجة الأولى في عام 1994، قدمت للوطن أفضل لاعبي سورية وهم: "هاني المرهج" صاحب الميدالية الذهبية في أولمبياد "موسكو" 1996، "زهر الدين نجم" صاحب برونزية بطولة "آسيا" 1998، "رانيا حيدر" صاحبة فضية العرب 1998 وعدة لاعبين دوليين.‏

كذلك مارست العمل الإداري، وكنت عضواً باللجنة الفنية الفرعية، من ثم رئيساً للجنة "بدير الزور" وعضوا ًفي لجنة المدربين العليا، ومن ثم عضواً في اتحاد ألعاب القوى منذ العام 1998 حتى 2005 ومحاضراً في الدورات التدريبية، ثم ابتعدت عن العمل الفني لعدم الازدواجية أولاً ولعدم وجود مناخ مناسب للعمل ثانيا».ً