كثرت المشاريع التنموية التي تحتض النسوة الوافدات إلى مدينة "القامشلي"، ومنها مشاغل الخياطة التي تمكن النسوة من إنجاز العديد من النتاجات المختلفة التي تتم عبر أعمال الخياطة، بالإضافة على ذلك فالنسوة خلال أجواء عملهن يشكلن علاقة اجتماعية مثالية، ويشاركن بعضهن البعض في كل المناسبات والأفراح.

عدسة مدوّنة وطن "eSyria" رصدت مشغل "البر" بتاريخ 22 كانون الثاني 2015، وتعرفت عن قرب إلى أهميته وفائدته الكبيرة في تمكين نساء المنطقة، وعادت منه ببعض الصور:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكبار السن مكانة مهمة في المشغل