تزامنت تجربته الفنية مع تجربته الإدارية، فمنذ عام1992 وهو يتابع هوايته وعمله بآن معاً، عن هذا الموضوع شرح لنا الأستاذ "غازي العبد الله المحمد" هذه التجربة الخاصة، من خلال لقاء "eSyria" معه قائلاً:
«أنا من مواليد "ديرالزور" 1958 والفن بالنسبة لي تجربة شخصية فأنا خريج قسم التاريخ، جامعة "دمشق"، ولم أدرس الفن دراسة أكاديمية، فوجودي كرئيس لمركز "إسماعيل حسني للفنون التشكيلية"، كان محفزاً لي على الإبداع بحكم حالة التماس مع الفن والفنانين، وقد تدربت على يد الفنان "هشام رمضان" والفنان "خالد الفراتي" والفنان "جمال شطيحي" والفنان "وليد الشاهر" وآخرين كانوا يدرسون في هذا المركز. رسمت لوحات تصور البيئة "الفراتية"، واعتمدت فيها على تلك المناظر الجميلة التي رأيتها في ريفنا الجميل أو لنهر الفرات الخالد وقمت برسم الوجوه، وقد أمضيت فترات طويلة في العمل والجد المتواصل من أجل تحسين مهاراتي الفنية، وأهم المدارس التي تأثرت بها هي الواقعية و التعبيرية.
أنا من مواليد "ديرالزور" 1958 والفن بالنسبة لي تجربة شخصية فأنا خريج قسم التاريخ، جامعة "دمشق"، ولم أدرس الفن دراسة أكاديمية، فوجودي كرئيس لمركز "إسماعيل حسني للفنون التشكيلية"، كان محفزاً لي على الإبداع بحكم حالة التماس مع الفن والفنانين، وقد تدربت على يد الفنان "هشام رمضان" والفنان "خالد الفراتي" والفنان "جمال شطيحي" والفنان "وليد الشاهر" وآخرين كانوا يدرسون في هذا المركز. رسمت لوحات تصور البيئة "الفراتية"، واعتمدت فيها على تلك المناظر الجميلة التي رأيتها في ريفنا الجميل أو لنهر الفرات الخالد وقمت برسم الوجوه، وقد أمضيت فترات طويلة في العمل والجد المتواصل من أجل تحسين مهاراتي الفنية، وأهم المدارس التي تأثرت بها هي الواقعية و التعبيرية. دوامنا المسائي في المركز المتزامن مع مواعيد الدورات والتدريب يجعل الدوام متعة وعملاً بآن معاً، أحاول تطوير موهبتي أيضاً من خلال قراءة الكتب الفنية المتخصصة، ومن خلال متابعة آخر التطورات في الساحة الفنية وآخر التحديثات في الفن، وكنا نتمنى لو يزود المركز بخط للإنترنت السريع ليكون نافذة حقيقية لنا للاطلاع على تجارب الفنانين العالميين وأهم المدارس الفنية إذ إن هناك مواقع متميزة فعلاً سواء مواقع فردية لفنان بحد ذاته كموقع الفنان العالمي الإيراني "أيمن مالكي" مثلاً أو مواقع لمؤسسة أو مدرسة فنية معينة، كما يتيح لنا فرصة الاستعراض السريع لصور فيها لوحات هؤلاء الفنانين، لأن الخط البطيء العادي لا يؤمن سهولة في ذلك. شاركت بعدة معارض جماعية لفناني المحافظة، ولم يكن هناك معرض فردي لي. انتسبت إلى نقابة الفنون الجميلة عام1997، هناك مشاريع كثيرة في داخلي لكي أتخصص أكثر، ولأعمل معارض فردية، وأطور من قدراتي الفنية
دوامنا المسائي في المركز المتزامن مع مواعيد الدورات والتدريب يجعل الدوام متعة وعملاً بآن معاً،
أحاول تطوير موهبتي أيضاً من خلال قراءة الكتب الفنية المتخصصة، ومن خلال متابعة آخر التطورات في الساحة الفنية وآخر التحديثات في الفن، وكنا نتمنى لو يزود المركز بخط للإنترنت السريع ليكون نافذة حقيقية لنا للاطلاع على تجارب الفنانين العالميين وأهم المدارس الفنية إذ إن هناك مواقع متميزة فعلاً سواء مواقع فردية لفنان بحد ذاته كموقع الفنان العالمي الإيراني "أيمن مالكي" مثلاً أو مواقع لمؤسسة أو مدرسة فنية معينة، كما يتيح لنا فرصة الاستعراض السريع لصور فيها لوحات هؤلاء الفنانين، لأن الخط البطيء العادي لا يؤمن سهولة في ذلك.
شاركت بعدة معارض جماعية لفناني المحافظة، ولم يكن هناك معرض فردي لي.
انتسبت إلى نقابة الفنون الجميلة عام1997، هناك مشاريع كثيرة في داخلي لكي أتخصص أكثر، ولأعمل معارض فردية، وأطور من قدراتي الفنية».