تشكل المضافة بالنسبة لأهالي حوران مقراً لاجتماع الأحبة ومكاناً لتبادل الأحاديث والقصص التراثية والحياتية المعاشة.

وشتاءً يكاد لا يمر يوماً على السكان دون الجلوس إلى أصحابهم وسماع نغمات الربابة والمجوز والشبابة فهي مجلس الطرب الشعبي الذي يغني عن الفنون الحديثة.