استطاع الفنان التشكيلي "وليد الآغا" أن يعبر بأسلوبه الفني الخاص القائم على تناغم الحرف العربي، مع الرموز السورية القديمة عن المعاناة الداخلية للسوريين خلال سنوات الحرب، في سبعة وستون لوحة من الحجم الصغير، وثلاثة أعمال أكبر حجماً، مستخدماً تقنيات متعددة بين (الغرافيك، الكولاج، طباعة الشاشة الحريرية)، ويستمر المعرض من السابع والعشرون من شهر أيلول، ولمدة أسبوع في صالة "الرواق العربي" في العفيف.

مدونة وطن"eSyria" زارت المعرض بتاريخ 28 أيلول 2017 واختارت لكم الصور التالية:

 

 

 

 

 

 

من الفنانين الحاضرين في المعرض