ربما تكون الألوان هي أول ما يجذب انتباه عابر السبيل في أسواق "دمشق" القديمة، ما يسمونه "حيرة المشتري"، الذي يحتاج إلى دقائق قد تطول للفصل البصري بين لوحات المعرض، كما يحدث مع أي زائر "أمي بصرياً" لأي معرض فني، لكن الزائر المتقصد المدرب على تجاوز الألوان إلى ما ورائها يعرف أن أسواق "على كل ضرس لون" فيها كل ما يحتاجه المنزل ليتحول إلى جزء من الفردوس المفقود.

مدونة وطن eSyria حصلت بتاريخ 19 تشرين الأول 2014 على بعض الصور من سوق "البزورية":

 

 

 

 

 

 

الأكلات الطيبة
روائح التوابل تغطي المكان
أدوات الحمام والمسك والصابون
الصابون البلدي ورائحة زيت الزيتون
مسجد البزورية
حمام نور الدين الشهيد