بناها "خالد بن الوليد" قرب "باب توما" حين أتى "دمشق"، وهي خيمة جلدية حمراء جاء بها من اليمن ونصبها قرب سور "دمشق" قبل أن يدخلها، وقد أعطى الدمشقيون قيمة كبيرة لهذه البقعة التي دفن بجوارها الشيخ "رسلان"؛ ما كان سبباً لتسمية الجامع القديم المجاور باسمه نظراً لمكانته الدينية العالية عند الناس.

مدونة وطن "eSyria" زارت المكان بتاريخ 22 حزيران 2014 وعادت منه ببعض الصور..

 

 

 

 

 

 

كتابات قديمة
المحرس
الجدار الأثري الأصلي
نهاية الخيمة المجاورة للمقبرة
جدار الخيمة من الخلف
مكان الإقامة
المنبر
الجدار الترابي الداخلي
العمود خلال عمليات الترميم