في دمشق القديمة والحديثة، لا تخلو زاوية أو ساحة من مساحات خضراء، حتى في أكثر الأماكن ازدحاماً وأكثرها فقراً للمياه، لا تكاد تدير عينيك حتى ترى الأخضر يحيط بك .