عندما أطفئت الأنوار وغنى الجميع: سنة حلوة يا جميل... سنة حلوة يا أحمد... صاح أحمد الذي أتمّ سنته الأولى: أنا أنا أنا.. وضحك الجميع وأطفؤوا معه الشمعة الأولى.

وعند تقطيع الكاتو أمسكت خالته السكين معه فرفض وصاح: أنا أنا أنا...

أما حكايته مع البوشار فكانت حكاية "بجلاجل" فلم يترك زاوية من البيت إلا وأطعمها البوشار.

أنا.. أنا.. أنا...

"سنة حلوة يا أحمد وأيامك سعادة" هذا ما ودّعت به مندوبتا إعلان شركة "ليبيرو" حيث قدمت الشركة الكاتو وهدية لأحمد...

 

 

 

 

 

 

 

 

شكراً يا صبايا ليبرو
أنا بحب البوشار
بدي إفقع البالون
مع بابا وماما وأخواتي
بحب فقع البالونات يا أخي
إلى اللقاء....