200906281515145

مشاعري أكيد لا توصف لأن الأستاذ "زياد" أصبح يعتبرنا جزء من فرقته ولأني أتعامل مع أهم عائلة موسيقية في الشرق الأوسط وهم "آل الرحباني"

البروفات تكون مهمة جدا مع الأستاذ "زياد" فهو يركز على أدق التفاصيل، وهذا ما يجعل العمل ذو مستوى عال وممتعا للغاية

أنها اختارت أن تكون البداية مع "زياد الرحباني" لتلبية رغبة الجمهور العريض من خلال تقديم حدث فني ذي سوية عالية يكون الأهم في صيف /2009/

 حلا وميشيل وغزل وأحمد ينتظرون بفارغ الصبر موعد عودة الفنان زياد إلى سورية لأنهم لم يرتووا على حد تعبيرهم وكانوا قد قرروا حضور كل حفلاته لو عاد إلى دمشق أو أي محافظة سورية أخرى لأنه ببساطة معلم موسيقي كبير كما وصفه ميشيل زياد الرحباني يعود إلى دمشق التي وصفها بالعاصمة الأساسية ليحي فيها أربع حفلات غنائية بمشاركة موسيقيين ومغنيين سوريين الحفلات التي تتضمن سكيتشات نصوص وتعليقات تقدم بين الفقرات الغنائية والموسيقية والتي جاءت بعنوان منيحه ستقدم في قلعة دمشق بين 15 إلى 18 من شهر تموز المقبل2009 المغنية ليندا بيطار إحدى أعضاء الكورال الذي اعتاد الغناء بحفلات الفنان زياد الرحباني الأخيرة وهي من خريجات المعهد العالي للموسيقا بدمشق تحدثت لموقع eHoms قائلة مشاعري أكيد لا توصف لأن الأستاذ زياد أصبح يعتبرنا جزء من فرقته ولأني أتعامل مع أهم عائلة موسيقية في الشرق الأوسط وهم آل الرحباني كما أكدت الفنانة ليندا أن اعتماد فنان بحجم زياد الرحباني يدل على المستوى الذي وصل إليه هؤلاء الموسيقيين والذي يؤهلهم للوقوف بجانب أكبر العازفين والمؤلفين العالميين وأضافت ليندا أن الحضور الجماهيري المكثف لحفلات الفنان زياد عام 2008م جعل دمشق دائما إحدى محطاته الموسيقية لأنه رأى فيها أكبر جمهور له على حد تعبيرها خصوصا عندما كانوا يرددون حتى مقدمات القطع الموسيقية وتحدثت ليندا عن أجواء العمل والبروفات مع الفنان زياد فقالت البروفات تكون مهمة جدا مع الأستاذ زياد فهو يركز على أدق التفاصيل وهذا ما يجعل العمل ذو مستوى عال وممتعا للغاية يذكر أن مجموعة مينا هي المنظمة لهذه الفعالية بالتعاون مع محافظة دمشق وذكرت المجموعة في تصريح لوكالة سانا السورية أنها اختارت أن تكون البداية مع زياد الرحباني لتلبية رغبة الجمهور العريض من خلال تقديم حدث فني ذي سوية عالية يكون الأهم في صيف 2009 يذكر أن أسعار البطاقات وأماكن بيعها سيحدد لاحقا 

شباب حمص متلهفون لعودة زياد

«كان أسوأ ما في حفلات الفنان "زياد الرحباني" عام /2008/م بقلعة "دمشق"، أنها انتهت في غضون /5/ أيام»، هذا ما قاله الشاب "نوار زيدان" الذي أتى من "حمص" لحضور حفتلين متتاليتين للفنان "زياد الرحباني" والتي نظمتها الأمانة العامة لدمشق عاصمة للثقافة العربية عام /2008/. "نوار" والمئات من الشباب والشابات الحماصنة، حملوا على أكتافهم حقائبهم الصغيرة وانتظروا ساعات طويلة لدخول حفل "الرحباني" الابن، وكانوا قد انتظروا سنين طويلة لقدوم نجمهم المفضل إلى سورية لحضور حفلاته والغناء معه "صباح ومسا" و"تلفن عياش".

نوار زيدان

شباب "حمص" متلهفون لعودة "زياد"