2011032212502611

المهرجان كان رائعاً للغاية وقد استمتعنا كثيراً بالفقرات التي عرضت والأولاد أيضاً استمتعوا مع العلم أنهم في البداية لم يكونوا مكترثين للعروض ولكن عندما بدأت العروض على المسرح أذهلني تفاعلهم وانشدادهم للعروض وخاصة فقرة الرقص الشعبي وأتمنى أن تتكرر هذه العروض في العام القادم

لقد شاركت في العديد من الفعاليات في الشبيبة عن فئة المسرح الراقص واليوم شاركت في المهرجان وكنت متحمساً جداً لهذه المشاركة وخصوصاً أنه هناك لجنة لتقيم العروض المقدمة على الخشبة حيث سوف يتم انتقاء أفضل الطلاب المشاركين من إحدى المحافظات ليشاركوا في المهرجان النهائي في دمشق

الحقيقة هناك نوعية في العروض المسرحية التي شاهدناها وخاصة أن هذه هي المشاركة هي الأولى لنا كخريجين معهد العالي للفنون المسرحية حيث اندمجنا مع وزارة التربية للعمل معهم لتنشيط وتفعيل المسرح المدرسي واليوم هو ثاني عرض قمت بمشاهدته وأظن أن العرض الثاني هو أفضل من الأول فقد جذبتني الفكرة ألا وهي (المقارنة بين المنهاج القديم والحديث) طبعاً لا تخلو العروض من بعض الأخطاء والمعالجات الدرامية يمكن معالجتها بطريقة مختلفة قليلاً ولكن طبعاً الآن لا يمكن تقم التجربة بشكل كامل حيث إنه لا يمكن أن نعرف الظروف التي تدربت بها الفرق والمدرب هل هو مختص أو غير مختص.

والسبب الرئيسي أنه لم يتم التداول بعد فيما بيننا على هذه الأمور بسبب العروض المستمرة في باقي المحافظات وبشكل عام أنا سعيد جداً بمهرجان حمص بشكل كبير ولكن هناك ملاحظة صغيرة أود التوجه بها للفرق المشاركة والملاحظة هي موضوع اللغة الفصيحة والأخطاء النحوية فقد كانت متكررة أثناء العروض أتمنى التركيز على هذه الناحية لكون الفرق هي فرق المسرح المدرسي أو قدر الإمكان مراعاة هذه النقطة أثناء التدريبات والبروفات.

أيضاً حدثنا السيد "أسامة عيسى" عن التحضيرات للمهرجان والتنظيم والمشاركين حيث قال: «مهرجان المسرح المدرسي الثاني أقيم تحت رعاية الدكتور "علي سعد" وزير التربية، طبعاً هذه السنة كانت مختلفة عن السنة السابقة من حيث التنظيم والإقبال لكون السنة السابقة كانت تجربة أولى ولكن الآن أظن أن هناك تطورا ملحوظا هذه السنة وهذا التطور يعود لتدارك الأخطاء والملاحظات التي وضعت في السنوات السابقة وتم تلافيها هذه السنة والحضور هذه السنة هو حضور كمي ونوعي والمكلفون قاموا بجميع أعمالهم على أكل وجه والحقيقة دوري كمدير المسرح هو التنسيق بين إدارة المسرح ومديرية التربية ومديرة المسرح والمناشط حيث تم ووضع خطة لإجراء تدريبات وتوزيع المكلفين والمتدربين على صالات المسرح وكل مكلف لديه برنامج محدد عليه التقييد به وتم إجراء جلسات لمناقشة هذا البرنامج وكيفية تدريب الطلاب وتم تدريبهم وفق أوقات محددة وبرامج محددة وخارج أوقات الدوام الرسمي حيث أننا نشاط لا صفي أي إن التدريبات ليست ضمن الحصص الدرسية في الدوام الرسمي والتحضيرات بدأت منذ حوالي شهر ونصف وكان تعاون مديرية التربية ملفت جداً حيث إنها قدمت لنا النقل اللازم للطلاب من بيوتهم ومدارسهم إلى المسرح وكانت متعاونة معنا بشكل كبير جداً وتم التنسيق مع المخرجين لتأمين المستلزمات المسرحية من ديكور ولباس وماكياج وغير ذلك طبعاً نأمل ان تكون السنة القادمة مختلفة ايضاً وجديدة من حيث العروض والفقرات المقدمة

 المهرجان كان رائعا للغاية وقد استمتعنا كثيرا بالفقرات التي عرضت والأولاد أيضا استمتعوا مع العلم أنهم في البداية لم يكونوا مكترثين للعروض ولكن عندما بدأت العروض على المسرح أذهلني تفاعلهم وانشدادهم للعروض وخاصة فقرة الرقص الشعبي وأتمنى أن تتكرر هذه العروض في العام القادم وقد حدثنا عن فئة الرقص الشاب نبال سابا أحد الطلاب المشاركين في المهرجان حيث قال لقد شاركت في العديد من الفعاليات في الشبيبة عن فئة المسرح الراقص واليوم شاركت في المهرجان وكنت متحمسا جدا لهذه المشاركة وخصوصا أنه هناك لجنة لتقيم العروض المقدمة على الخشبة حيث سوف يتم انتقاء أفضل الطلاب المشاركين من إحدى المحافظات ليشاركوا في المهرجان النهائي في دمشق وللحديث عن دور اللجنة الحكم في المهرجان وآلية انتقاء الفائزين على مستوى الغناء والرقص والتمثيل التقينا الممثل السيد إياس أبو غزالة عضو لجنة الحكم عن فئة التمثيل حيث قال الحقيقة هناك نوعية في العروض المسرحية التي شاهدناها وخاصة أن هذه هي المشاركة هي الأولى لنا كخريجين معهد العالي للفنون المسرحية حيث اندمجنا مع وزارة التربية للعمل معهم لتنشيط وتفعيل المسرح المدرسي واليوم هو ثاني عرض قمت بمشاهدته وأظن أن العرض الثاني هو أفضل من الأول فقد جذبتني الفكرة ألا وهي المقارنة بين المنهاج القديم والحديث طبعا لا تخلو العروض من بعض الأخطاء والمعالجات الدرامية يمكن معالجتها بطريقة مختلفة قليلا ولكن طبعا الآن لا يمكن تقم التجربة بشكل كامل حيث إنه لا يمكن أن نعرف الظروف التي تدربت بها الفرق والمدرب هل هو مختص أو غير مختص والسبب الرئيسي أنه لم يتم التداول بعد فيما بيننا على هذه الأمور بسبب العروض المستمرة في باقي المحافظات وبشكل عام أنا سعيد جدا بمهرجان حمص بشكل كبير ولكن هناك ملاحظة صغيرة أود التوجه بها للفرق المشاركة والملاحظة هي موضوع اللغة الفصيحة والأخطاء النحوية فقد كانت متكررة أثناء العروض أتمنى التركيز على هذه الناحية لكون الفرق هي فرق المسرح المدرسي أو قدر الإمكان مراعاة هذه النقطة أثناء التدريبات والبروفات أيضا حدثنا السيد أسامة عيسى عن التحضيرات للمهرجان والتنظيم والمشاركين حيث قال مهرجان المسرح المدرسي الثاني أقيم تحت رعاية الدكتور علي سعد وزير التربية طبعا هذه السنة كانت مختلفة عن السنة السابقة من حيث التنظيم والإقبال لكون السنة السابقة كانت تجربة أولى ولكن الآن أظن أن هناك تطورا ملحوظا هذه السنة وهذا التطور يعود لتدارك الأخطاء والملاحظات التي وضعت في السنوات السابقة وتم تلافيها هذه السنة والحضور هذه السنة هو حضور كمي ونوعي والمكلفون قاموا بجميع أعمالهم على أكل وجه والحقيقة دوري كمدير المسرح هو التنسيق بين إدارة المسرح ومديرية التربية ومديرة المسرح والمناشط حيث تم ووضع خطة لإجراء تدريبات وتوزيع المكلفين والمتدربين على صالات المسرح وكل مكلف لديه برنامج محدد عليه التقييد به وتم إجراء جلسات لمناقشة هذا البرنامج وكيفية تدريب الطلاب وتم تدريبهم وفق أوقات محددة وبرامج محددة وخارج أوقات الدوام الرسمي حيث أننا نشاط لا صفي أي إن التدريبات ليست ضمن الحصص الدرسية في الدوام الرسمي والتحضيرات بدأت منذ حوالي شهر ونصف وكان تعاون مديرية التربية ملفت جدا حيث إنها قدمت لنا النقل اللازم للطلاب من بيوتهم ومدارسهم إلى المسرح وكانت متعاونة معنا بشكل كبير جدا وتم التنسيق مع المخرجين لتأمين المستلزمات المسرحية من ديكور ولباس وماكياج وغير ذلك طبعا نأمل ان تكون السنة القادمة مختلفة ايضا وجديدة من حيث العروض والفقرات المقدمة الجدير ذكره أن مهرجان المسرح المدرسي بدورته الثانية أقيم في يومي الخميس والجمعة وشمل العديد من الفقرات حيث سوف يتم اختيار أحد هذه الفرق على مستوى المحافظات للمشاركة في مهرجان مركزي بدمشق 

مهرجان المسرح المدرسي يبدأ دورته الثانية لعام 2011

بكثير من الفرحة والبهجة افتتح مهرجان المسرح المدرسي الثاني بمحافظة حمص بتاريخ 17/3/20011 على خشبة "مسرح الزهراوي". موقع eHoms حضر الافتتاح والتقى السيدة "رحاب غريب" أحد الحضور في المهرجان والتي حدثتنا قائلة: