في كل قصيدة من قصائده التي نثرها وروداً طاب عبيرها.. لا يخلو ذكر دمشق التي تسكن فؤاده وذكر الحبيبة التي ملكت الفؤاد. أبيات صاغها الشاعر فايز حمدان من وحي حياته اليومية المعاشة فبدأها بمدينته وختمها مسكاً بذكرى أشخاص مروا في حياته. هي دعوة لتقرأ بين دفتي ديوان فايز حمدان "أولاد الجيران" وتستنشق دمشق كما يهواها الشاعر.
|