دار النشر:
مطبعة اتحاد الكتاب العرب
 
125 ل.س

أليس من الممكن أن تختلف الطرق قليلاً كي نخرج من آهاتنا، وأحزاننا، وكل الخوف الذي لاينفك يقتل الفرح والأمل داخلنا؟
أما من سبيل ليخف الأنين من ثقل مانحمل كل يوم.. كل ليلة.. وفي مختلف الفصول؟
كيف لنا تحقيق حلم واحد دون أن يبهت بريق عيوننا؟
هل هو شتات القلب حقاً؟ أم أنها المدن التي تحتضر؟!
"صخب الرماد" قد لاتجيب عن كل هذه الأسئلة، لكنها قد تحكي شيئاً عن ضجيج المدينة المرهق على كل المتعبين..!