كيف يكون للذكرى هذا السيل الجارف من الحب؟
وكيف يمكن لليباس أن يستريح من هذه الذكرى؟
كلمات وآهات، ووجع لاينتهي.. ورثاء لحاله ولكل من عرف رحيل الحبيب..!
بنداءات كالصراخ، وشوق كالجنون يتحدث "فايز خضور" محتفياً بكائنته التي رحلت، وتركته مستلقياً في واحة عينيها..
ورغم كل الحزن والعشق والذكرى يعود إلينا مع غيمة قادمة تحمل المطر بهطولات شهية..
و "عشر زخّات .. ربيعيّة"!
|