أكثر ما يميّز النزهةَ في حضن الجرف الصخري بين أشجار التوت والجوز المعمرة وتنوع الإطلالات الجبلية، أنّ سحر الطبيعة لن يكون وحده ما يسلب انتباه الزائر لـ"الحارة الغربية" في قرية "كاف الجاع"، وإنما التاريخ المنقوش بأنامل الأجداد هنا له حضوره أيضاً بكل تفاصيل المكان.

مدوّنةُ وطن "eSyria" زارت بتاريخ 25 تموز 2020 "الحارة الغربية" والتقطت الصور التالية:

 

 

 

 

 

مشتل تبغ
من الإطلالات
توت معمر
تفجر الينابيع الشتوية
إطلالة على الحارة من أعلى
جانب من الجرف الصخري
منزل الشيخ "صالح العلي"
إحدى طرقات الحارة
جانب من الجرف يتخلله "المدرج"
إحدى الأراضي الزراعية بعد حصادها