من القرى القليلة التي لا زالت تحافظ على بيوتها القديمة ذات الطابع الحجري على الرغم من تطور الحياة المتسارعة، والتي واكبتها أيضاً.

تقع في منطقة انتقالية تفصل الساحل عن الجبل، وعلى طريق رئيسي يعتبر حالياً من أهم الطرق الواصلة بين الساحل والمنطقة الوسطى، وهو ما أكسبها أهمية كبيرة على كافة الأصعدة.

حملت اسمها من السريانية التي تعني المتقابلات.

بيدر القرية

مدونة وطن "eSyria" زارت قرية "اسقبله" بتاريخ 11 تشرين الثاني 2017، والتقطت الصور التالية:

 

 

 

 

 

إحدى المغاور
الطريق إلى القرية القديمة
من حارة الملوعة
نبع التحتاني
بيت قديم مأهول
تشكيلات صخرية
الضباب في وادي جهنم
أطلال البيوت القديمة
أحد الإطلالات