استطاع الدكتور "هشام هندي حسون" تحقيق حلمه مذ كان في الصفوف المدرسية الأولى؛ حيث أصبح طبيباً قلبياً معروفاً بنشاطه الإنساني، وقدرته الفائقة على الاستماع ومحاورة المريض؛ لمعرفة مكامن قوته وتعزيزها. فحمل على مدى سنوات خدمته همّ الناس، والبحث الدائم عما يعزّز قدرة الإنسان على اكتشاف المجهول في الجسم. ...النص الكامل
أحبّت التمريض، وعشقت المهنة، وحققت مبادرات إنسانية من وراء عملها التمريضي، فلم تكتفِ بما قدمته في العمل بالمستشفيات، بل ساهمت في رسم الفرح على محيا مرضى السرطان. ...النص الكامل
يعدّ الدكتور "كمال الفقيه" أول من أدخل طب العين وجراحتها إلى مستشفى "السويداء" الوطني، وصاحب أول عيادة عينية، ومؤسس فرع نقابة الأطباء والهلال الأحمر والنادي العربي السينمائي في "السويداء". ...النص الكامل
"وصال أبو الحسن" "أم أيمن" امرأة من عصر الذهب العتيق؛ حاكت حلمها بواسطة ماكينة "التريكو"، حيث صمّمت على مساعدة أسرتها وتعليم أبنائها، وكان لها ذلك بالعمل الذي لم تتركه في خطواتها الهادئة ململمة عقدها السادس. ...النص الكامل
تقّمصت "زكية الرافع" دور المربية الكبيرة في طفولتها، وتحولت هذه الهواية إلى حلم سعت جاهدة إلى تحقيقه حتى امتلكته باقتدار، فتعاملت مع نموذج مختلف من الأطفال الذين لم يعرفوا العلم يوماً، ونجحت. ...النص الكامل
يعدّ الدكتور "جمال عبد الولي" من الأطباء الباحثين عن المعرفة العلمية والمحبين لنشرها؛ فقد درس الطب وأحبّ الإبداع، وتأثر بالآخرين محاولاً نقل تجربة علمية مهمة، ليكون أول من أدخل "العلاج البيولوجي" إلى المستشفى الوطني في "السويداء". ...النص الكامل
دأب الشيخ "مزيد صيموعة" على توثيق كل ما يتعلق بقريته "عرمان" بمفكرات خاصة طوال ستين عاماً من دون أن يترك يوماً واحداً، حتى أثناء اغترابه الطويل عنها. وقد تحوّل مع الزمن إلى مرجع للمعلومات، وشاهد على حوادث كثيرة وصلت إلى القضاء. ...النص الكامل
أطلق عليها المايسترو "هادي بقدونس" الطفلة المدلّلة، تبنّى صوتها لثقته بإمكانياتها وجمال وقوة صوتها. أدّت أصعب الأغاني بإحساس عالٍ، واستطاعت الوصول إلى قلوب الجميع. ...النص الكامل
تعدّ المهندسة المعمارية "هيلين سهيل مراد" واحدة من المهندسات اللواتي بادرن بأعمال إنسانية ضمن اختصاصها العلمي، إضافة إلى سعيها الدؤوب إلى المعرفة والعلم، معتبرة أن العمل الإنساني طريق النجاح وبوابة للعلوم. ...النص الكامل
برز الدكتور "فريد الشحف" بمقالاته السياسية، وتحليله للأحداث عن علم ومعرفة، وخاصة تلك المتعلقة بالغرب عموماً، وخاض غمار الترجمة والتأليف، فبرع فيها بطريقة لافتة، حيث ترجم مع الأديب الشاعر "ثائر زين الدين" أعمالاً مهمة، أغنت المكتبة العربية، ونالت استحسان القرّاء. ...النص الكامل
عشق مهنة التدريس وما زال يمارسها من السبعينيات إلى اليوم، عمل في الترجمة من الفرنسية إلى العربية، وترجم كتباً قيّمة، إضافة إلى المجموعات القصصية التي حملت اسمه. ...النص الكامل
"أشرف الحكيم".. على عتبات حلم "التايكواندو" الكبير حقق كلاعب نجاحاً أهلّه للتدريب وقيادة فريق المحافظة للفوز ببطولة الجمهورية للمرة الأولى في رياضة التايكواندو، التي عشقها، ووجد فيها مسارات لتجاوز صعوبات الحياة.