لا يُخفي "حميد نوفل" المسكون بحب مدينته "شهبا" أن رسم الوجوه لديه يختلف باختلاف الحالة الداخلية التي يتكئ عليها في عملية الخلق، وهو في عدد من اللوحات التي غلف سطحها الواسع وجوهاً معروفة للناس لم يستطع أن يرسم الوجه إلا من رؤيته الخاصة، وعلى المتلقي أن يراها كما يحب.

مدونة وطن eSyria وبتاريخ 11 آذار 2014 نقلت بعض الوجوه التي رسمها "حميد نوفل"..

 

 

 

 

 

 

فيروز
صورة القصصي "ناهي وردية"
سلطان الأطرش
"محمود درويش"
غيفارا مرسوماً على حائط بيته