«إذا لم تخرق يدي جداراً من البازلت سأبترها لأنها ستكون مشلولة، وأنا لا أحمل في جسدي جزءاً ميتاً» حكمة للنحات السوري "شفيق نوفل"، يستخلصها من عمله النحتي، يحاوره بصرياً وحسياً حتى بات في مرسمه في المدخل الجنوبي لمدينة "شهبا"، فضاءً من القداسة والوحدة والخشوع.