لمع اسمه في المجال الرياضي، وكان بارزاً في مختلف المواقع الرياضية، وترك أثراً طيباً من خلال عمله على خدمة الناس طوال المدة التي أمضاها في العمل، وكان له دور بارز في حل النزاعات والوصول بالناس والمحيط إلى أقصى درجات المحبة والتسامح. ...النص الكامل
منذ يفاعته كان طموحاً، فتدرج بتحمل مهمات ومسؤوليات متعددة، وفي مواقع مختلفة، وبسن مبكرة، وكان دائماً عند حسن الظن به، ولم تزده تلك المهمات إلا تواضعاً واتزاناً، ونجح بفضل هدوئه وحكمته في التكيف مع مختلف الأجواء التي كانت تحيط به. ...النص الكامل
نشأ عصامياً، وعمل بجدّ وتفانٍ لينال ما يصبو إليه، ومع نضج أفكاره، استطاع أن يؤسس لمكانة فاعلة ومؤثرة في كل المواقع والمسؤوليات التي كلف بها، وأسس لعائلة منفتحة على الآخر، عمادها العلم والمعرفة. ...النص الكامل
أخلص للمدينة التي ولد فيها بالعزف والغناء، وخلّدها بكل أنواع الشعر، فمثّل "الرقة" تمثيلاً مشرفاً على مسارح الفنّ في عدد كبير من المحافظات والمناطق، وحفظ التراث، وأبرز دور "الربابة" كآلة غنية. ...النص الكامل
«فرضت آلة الباغلما نفسها عليّ بحكم كونها الأكثر انتشاراً في بلدنا، وهذا دفعني باتجاهها قبل أية آلة أخرى، وكان ذلك سنة 1993 وكنت حينها في سن السابعة عشرة، لكن ذلك كان في البداية فقط، لأنني بعد أن خضت فيها أشواطاً طويلة ازداد تعلقي بها». ...النص الكامل
تعكس صورة الطالب المتفوق مثالاً للجد والمثابرة، والتنظيم، ومتابعة واهتمام الأهل، والتفوق ميزة محببة ومحفزة في المجتمع، وتهتم عائلات رقيّة عدّة بهذه الظاهرة، لكن أن تتفوق في بلدك فهذه من طبيعة الأمور، فكيف إذ تفوقت في بلاد الغربة؟. ...النص الكامل
استطاعت المرأة الرقيّة أن تؤكد على تحقيق مقولة المرأة الفاعلة في المجتمع، رغم ما مرّت به، وعاشته من أيام مرّة كانت فيها ترزح تحت وطأة بعض المفاهيم والتقاليد، التي تقيّدها، وتحدّ من تطلعاتها وطموحاتها.. و"خولة الحسين" ابنة "الرقة" هي إحدى النساء اللواتي خرجن عن صمتهن المرتهن لهذه التقاليد. ...النص الكامل
«ولدت في قرية" كسرة مريبط"، الغافية على كتف "الفرات" الساحر، فاختزنت مسامات جسدي طعم طينها، وأنفاس حقول القطن الممتدة كبساطٍ أخضر من أطراف القرية حتى جفون نهر "الفرات"». ...النص الكامل
رغم أن غربته لم تتجاوز الاثنا عشر عاماً إلا أنه استطاع أن يسجل حضوراً لافتاً في غربته، إن كان على صعيد عمله في مجال التعليم، أو من حيث تواصله مع الوطن في مجال الكتابة عبر صفحات "الانترنت"، أو الصحف السورية، استطاع أن يبني أسرة هناك في مغتربه، وأن يسهم في تعليم إخوته، وتحسين وضع عائلته المعيشي. ...النص الكامل
صنفته مجلة "نيوكس مجازين" و"نيويورك تايمز" الأول من نوعه عربياً والتاسع عالمياً، شارك في أكثر من ثلاثمئة وستين عملاً تلفزيونياً وسينمائياً، وهو الشخص الوحيد في العالم الذي يحرق نفسه دون مواد خاصة للحريق، إنه المجازف "جمال الظاهر"، الذي امتهن الخطر بعد أن تسلح بمهارات رياضية وقدرات عقلية وفنية فائقة، يؤدي مشاهد خطرة استحال على أبطال الدراما ونجوم السينما العربية أداؤها فأصبح محط أنظار صناع الدراما والسينما العربية والعالمية. ...النص الكامل
التجاعيد المرسومة على وجه "صفية عبد العيسى" تشي بأن ما مضى من سنين أفلت، لم تجلب لها إلاّ الهم والكدر، رغم ضحكتها الممزوجة بالمرارة، والتي تفضح ما بداخلها، فهي تقابلك بالبشر، وتدعو لك بطول العمر المديد، وترحب بالقادمين، وكأنها تسرق لحظة فرح من الذين تذكروها منذ غابر الأيام.. ...النص الكامل
الدكتور "إحسان العليوي" واحد من جيل الشباب الذي نشأ في هذه البيئة، وليستمر في تحصيله العلمي والثقافي والاجتماعي، هو الشخصية الاجتماعية المتميزة في "الرقة"، وهو الطبيب الناجح، وقبل هذا وذاك هو المثقف الذي بدأت علاقته مع المكتبات والكتب منذ طفولته الباكرة. ...النص الكامل
"عبد طه الحمزة".. خطوات كسب الثقة وزرع المحبة لمع اسمه في المجال الرياضي، وكان بارزاً في مختلف المواقع الرياضية، وترك أثراً طيباً من خلال عمله على خدمة الناس طوال المدة التي أمضاها في العمل، وكان له دور بارز في حل النزاعات والوصول بالناس والمحيط إلى أقصى درجات المحبة والتسامح.