بنظرات عيونهم أمل ودفئ لا يوصف ، تسرقك ضحكاتهم من تعبك، تسافر بك إلى أمكنة بعيدة لا تعرف إلا الفرح ،ملتقى الطفل الثاني أحد هذه الأمكنة التي عشنا فيها برهة من الزمن فتابعنا حركاتهم البريئة التي تدفعك إلى الرغبة بضم كل واحد منهم لتقول له كم احبك يا طفلي الصغير .