أبت حجارة هذا المنزل القديم أن تتداعى، بالكامل فظل ما بقي منها يحمل، ذكريات من سكنه أفراحهم..ألامهم..أحزانهم لكنه لا يدري، أين هم اليوم،من المؤكد إنه اشتاق لهم.

تصوير أيهم صقر