ارتبط اسمها بالحمامات الأثرية القديمة التي اندثرت وراء بيوتها العصرية، اشتهرت منذ القدم بمحبة أهلها للعلم والمعرفة، وتحولت نتيجة التطور العمراني من قرية ببيوت طينية وحجرية إلى مدينة مصغرة متكاملة الخدمات، وبإطلالتها الساحرة وموقعها الجغرافي امتلكت مقومات للسياحة والاصطياف فيها، إنها قرية "حمام القراحلة".

عدسة مدونة وطن" eSyria" زارت القرية وتجولت بين أطرافها بتاريخ 11 نيسان 2018، وعادت بالصور التالية:

 

 

 

 

 

جانب من قرية "حمام القراحلة"
إطلالة القرية من قرية "درميني"
إطلالة "حمام القراحلة"من القرى المقابلة لها
جانب من القرية
بيوت القرية
مدرسة القرية القديمة بعد التطورات التي حدثت لها
طريق القرية
اطلالة القرية على القرى المحيطة بها
اطلالة "حمام القراحلة" على البحر