لا يزال خبز "التنور" برائحته المميزة يفرض نفسه في عدد من المناطق الريفية في محافظة "إدلب" رغم التطور الذي طال صناعة الرغيف وانتشار المخابز الآلية وسهولة الحصول عليه مقارنة مع خبز "التنور" الذي يحتاج إلى جهد وتعب وعمل حيث تقوم النسوة الريفيات بكافة الأعمال التي يتطلبها تحضير وتجهيز العجين والتنور للحصول على الخبز.

كاميرا مدونة وطن eSyria التقطت هذه الصور لخبز التنور من قرية "دير حسان" التابعة لناحية "الدانا" في محافظة "إدلب" التي لا يزال خبز "التنور" جزءاً رئيسياً من حياة الناس وطقوسهم اليومية ومناسبة تجتمع فيها نسوة القرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

اشعال النار وتحضير التنور
تحضير قطع العجين
مد قطع العجين على الكارة
تحضير قطع العجين
وضع قطع العجين في التنور
نزع الرغيف بعد نضجه
نضج الرغيف داخل التنور