أعماله مستقاةٌ من واقع الاغتراب الذي عاشه في دولة "الإمارات" لثلاثين سنة، وهناك شارك بمعارض كثيرة وعمل أستاذاً للفنون، وله في وطنه ثلاثة معارض شخصية ومشاركات فردية قبل سفره، ليعود منذ فترة وجيزة بغية إقامة معرض شخصي له في "حمص".

كما يتقن أعمال الخشب والنّحاس والأشغال اليدوية ونحت الحجر وشغل الزجاج المعشق والجبس والخزف، وهو من مواليد عام 1954.

مدوّنةُ وطن "eSyria" وبتاريخ 10 آب 2020 التقت الفنان "محمد محفوض" في معرضه الأخير "حديث الرّوح.. فيلما" في مقرّ فرع اتحاد الفنانين التّشكيليين بـ"حمص"، وانتقت لكم بعض الصّور:

أحاط لون البرود والسكون بلون البهجة والفرح

 

يشرح للضيوف عن إحدى لوحاته

 

مقاعد وطاولة من الخشب

 

الطبيعة الصّامتة حاضرة في لوحاته

 

تدوير جذع شجرة وطاولة صغيرة

 

إبداعه في تدوير النّحاس
لوحات الغرافيك باستخدام الحبر الصيني
تجسيد الحزن
لوحات تجسد مشاعر أنثى
الانكسار