حملت لوحات الرسامة "عبير إسبر" في معرضها الذي أقيم في مركز "مرمريتا" الثقافي تنوعاً في المعاني؛ على الرغم من تشابه الهدف الذي كان بشكله الأساسي عن الإنسان وروحه، آماله وآلامه وأحزانه، وبصورته الأنثوية الغالبة على معظم اللوحات.

ومن ختام ذلك المعرض التقطت كاميرا مدونة وطن eSyria بتاريخ 21 أيار 2014 صوراً لتلك اللوحات..

 

 

 

 

 

 

إحدى اللوحات
الملاكين
لوحة حمل السيدة العذراء
من اللوحات