فرح ورقص وغناء، شعر ومسرح وألعاب، خصصت لرسم الابتسامة على وجوه أطفال "القامشلي"، لتكون بداية الإعلان عن أنشطة ترفيهية ودورية للأطفال تبعدهم عن متاعب الأزمة وتقربهم من واقعهم الحقيقي وأجوائهم الممتعة؛ فسميّت بـ "بسمة أمل".

عدسة مدوّنة وطن "eSyria" رصدت بتاريخ 13 آذار 2015 بعض الأنشطة الترفيهية التي قدمت لحشد كبير من الأطفال وذويهم خلال تواجدهم في مدرسة "عباس علاوي" وعادت بعدد منها:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لوحة فنية أبدع فيها الأطفال
طفلة تقدم نوهبتها الشعرية
السلام والأمان مطلب الاطفال بالغناء وبأكثر من لغة
السيد حسني الرميض المشرف على الحفلة