«حكايتي مع التصوير طويلة جداً، بدأتُ باستديو صغير لا تتجاوز مساحته 4 أمتار مربعة، واليوم أصبح صالة كبيرة بكل التجهيزات المطلوبة من الجودة وسرعة الأداء».

هذا ما قاله المصور الفوتوغرافي "عبد الغني شيخموس" وهو يتحدث عن نفسه لموقع eHasakeh (بتاريخ 7/1/2009) فأضاف: «كنت منذ طفولتي أحب التصوير كمهنة، طبعاً أنا من مواليد مدينة "عامودا" 1959م. كان في ذلك الوقت القليل من الناس من يمتلك آلة تصوير ضوئية لأنها كانت غالية الثمن، بدأت هذه المهنة في عام 1987م كان الأستوديو عبارة عن غرفتين صغيرتين من البيوت الطينية، حيث كانت غرفة لاستقبال الزبائن والأخرى للتصوير وفي تلك الفترة كنت أصور بالأبيض والأسود، بمعنى أنه لم تكن الصورة الملونة متوافرة لدي ولا في كل المحافظة، في عام 2001 فتحت استديو في مدينة "الحسكة" وبدأت أقدم خدمة تحميض الأفلام لأغلب المصورين في المحافظة وأيضاً في تصوير الفيديو لحفلات الأعراس، كما ذكرت انطلقت بغرفتين من الطين كاستديو وأنا كنت بنفسي أقوم باسقبال الزبون وأصور وأحمض الأفلام، أما الآن فلدينا في الأستديو خمسة عشر عاملاً من أكفأ العاملين في مجال التصوير، والأستديو فيه صالة كبير لاستقبال الزبائن وصالة كبيرة للتصوير فيها خلفيات ومجسمات ومناظر مختلفة تستخدم كخلفيات للتصوير، وهناك غرفة لتحميض الأفلام أو المخبر، وغرفة فيها أجهزة الكمبيوتر لمعالجة الصور ومونتاج فيديو لحفلات الأعراس، وغرفة للاستعلامات، وأنا قريبا سأفتتح فرعاً في مدينة "القامشلي" إضافة إلى فرعنا في مدينة "عامودا"، الشيء البارز في مشواري مع التصوير أنه كانت علاقتي معها كمهنة وليس كفن، ولم أقم سوى معرض واحد في مدينة "عامودا"، وكان المعرض عبارة عن صور ضوئية لبعض المناطق من محافظة "الحسكة"».

كنت منذ طفولتي أحب التصوير كمهنة، طبعاً أنا من مواليد مدينة "عامودا" 1959م. كان في ذلك الوقت القليل من الناس من يمتلك آلة تصوير ضوئية لأنها كانت غالية الثمن، بدأت هذه المهنة في عام 1987م كان الأستوديو عبارة عن غرفتين صغيرتين من البيوت الطينية، حيث كانت غرفة لاستقبال الزبائن والأخرى للتصوير وفي تلك الفترة كنت أصور بالأبيض والأسود، بمعنى أنه لم تكن الصورة الملونة متوافرة لدي ولا في كل المحافظة، في عام 2001 فتحت استديو في مدينة "الحسكة" وبدأت أقدم خدمة تحميض الأفلام لأغلب المصورين في المحافظة وأيضاً في تصوير الفيديو لحفلات الأعراس، كما ذكرت انطلقت بغرفتين من الطين كاستديو وأنا كنت بنفسي أقوم باسقبال الزبون وأصور وأحمض الأفلام، أما الآن فلدينا في الأستديو خمسة عشر عاملاً من أكفأ العاملين في مجال التصوير، والأستديو فيه صالة كبير لاستقبال الزبائن وصالة كبيرة للتصوير فيها خلفيات ومجسمات ومناظر مختلفة تستخدم كخلفيات للتصوير، وهناك غرفة لتحميض الأفلام أو المخبر، وغرفة فيها أجهزة الكمبيوتر لمعالجة الصور ومونتاج فيديو لحفلات الأعراس، وغرفة للاستعلامات، وأنا قريبا سأفتتح فرعاً في مدينة "القامشلي" إضافة إلى فرعنا في مدينة "عامودا"، الشيء البارز في مشواري مع التصوير أنه كانت علاقتي معها كمهنة وليس كفن، ولم أقم سوى معرض واحد في مدينة "عامودا"، وكان المعرض عبارة عن صور ضوئية لبعض المناطق من محافظة "الحسكة"
غرفة معالجة الصور و مونتاج الفيديو
غرفة المخبر و التحميض
صالة الاستقبال