العيد لدى أطفال "حوران" فرح ومرح ولعب وبهجة تدخل قلوبهم البريئة. فعلى وقع أصوات التهليل والتكبير، يستفيقوا ليرتدوا ملابسهم ويتوجهوا إلى الملاهي والحدائق، كلٌ إلى لعبته المفضلة. فأجمل ما في عيد الأضحى المبارك هو بسمة تهديها للأطفال وأنت تشاهدهم يمرحون ويلعبون مبتعدين عن مشاغل الدنيا.

عدسة مدونة وطن "eSyria" رافقت الأطفال في ساحة الألعاب المتواضعة في "ضاحية درعا" بتاريخ 6 تشرين الأول 2014 وخرجت بهذه اللقطات: