تعتبر نقطة سياحية هامة، نظراً لبحيرتها الطبيعية ووقوعها على وادي الهرير، ينتشر فيها الشجر الوفير والمياه الجارية، وتتميز بطبيعتها الخلابة، يعود سبب تسميتها نسبة إلى شيخ جليل وولي يقال له "محمد العجمي"، وتم دفنه في القرية ولا يزال له مقام لهذا الوقت، ولذلك سميت القرية نسبة إلى هذا الشيخ الجليل.

مدونة وطن eSyria بتاريخ 9/4/2013 زارت القرية، والتقطت لها بعض الصور...

 

 

 

 

 

 

 

 

 

اسفل الوادي
منازل قديمة
البحيرة الطبيعية
اشجار مثمرة
العجمي من غوغل إرث