وزع فرع الهلال الأحمر العربي السوري في محافظة "درعا "، خلال شهر رمضان 17 ألف سلة غذائية على الأسر المحتاجة والوافدة ومراكز الإيواء في مختلف أنحاء ومناطق المحافظة".

مدونة وطن eSyria التقت بتاريخ 5/8/2013 الدكتور "أحمد المسالمة" رئيس فرع الهلال الأحمر العربي السوري في "درعا " عن أعداد السلل الغذائية الموزعة وعلى ماذا شملت فقال: «وزع فرع الهلال الأحمر بالمحافظة على الأسر المحتاجة بالمحافظة خلال شهر رمضان نحو 17 ألف سلة غذائية، احتوت مختلف المواد الغذائية الأساسية التي تحتاجها الأسر مثل العدس والمعكرونة والسكر والأرز والبرغل والمعلبات، بالإضافة إلى توزيع كميات كبيرة من الأغطية الفرشات والألبسة على الأسر المهجرة التي فقدت منازلها بشكل كامل. وعلى مراكز الإقامة المؤقتة التي تبلغ 48 مركز في جميع أنحاء المحافظة، منها 12 مركزا في مدينة درعا، ولا يزال الفرع يواصل تقديم المعونات للأسر الوافدة للمحافظة والمحتاجة وذلك بناء على البرنامج المعمول به في المحافظة.

وزع فرع الهلال الأحمر بالمحافظة على الأسر المحتاجة بالمحافظة خلال شهر رمضان نحو 17 ألف سلة غذائية، احتوت مختلف المواد الغذائية الأساسية التي تحتاجها الأسر مثل العدس والمعكرونة والسكر والأرز والبرغل والمعلبات، بالإضافة إلى توزيع كميات كبيرة من الأغطية الفرشات والألبسة على الأسر المهجرة التي فقدت منازلها بشكل كامل. وعلى مراكز الإقامة المؤقتة التي تبلغ 48 مركز في جميع أنحاء المحافظة، منها 12 مركزا في مدينة درعا، ولا يزال الفرع يواصل تقديم المعونات للأسر الوافدة للمحافظة والمحتاجة وذلك بناء على البرنامج المعمول به في المحافظة. ويوجد فرق دعم نفسي لمتابعة مراكز الإيواء تقوم بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتضررين في مراكز الإقامة المؤقتة وخارجها، بما ينعكس إيجاباً على العمل الاغاثي، وعلى كيفية التخفيف من الأضرار النفسية التي تعرضت لها هذه الأسر من خلال برامج عمل للتكيف مع الضغوط النفسية، والتخلص من آثارها السلبية للتغير نحو الحالة الإيجابية للأسر المتضررة في الأحداث الراهنة، وخاصة الأطفال والنساء ومن خلال توجيهات للأطفال وبرامج ترفيهية ورياضية وألعاب

ويوجد فرق دعم نفسي لمتابعة مراكز الإيواء تقوم بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمتضررين في مراكز الإقامة المؤقتة وخارجها، بما ينعكس إيجاباً على العمل الاغاثي، وعلى كيفية التخفيف من الأضرار النفسية التي تعرضت لها هذه الأسر من خلال برامج عمل للتكيف مع الضغوط النفسية، والتخلص من آثارها السلبية للتغير نحو الحالة الإيجابية للأسر المتضررة في الأحداث الراهنة، وخاصة الأطفال والنساء ومن خلال توجيهات للأطفال وبرامج ترفيهية ورياضية وألعاب».