بهدف حماية التراث الإنساني وإيصال رسالة إلى العالم مفادها ضرورة التمسك بتراثنا ورموزنا الأثرية وحمايتها، افتتح معرض"معركة سورية للدفاع عن ماضيها" في المركز الوطني للفنون البصرية في"دمشق"، بالتعاون مع المديرية العامة للآثار والمتاحف، حيث ضم المعرض 70 قطعة أثرية تم استردادها وترميمها؛ وعدة صور لأماكن أثرية تعرضت للتخريب نتيجة الحرب.

مدونة وطن "eSyria" كانت هناك وعادت لكم بالصور التالية:

 

 

 

 

 

لقطة من المعرض
نقود إسلامية تعود للعصر العباسي
صور تمثل الأضرارالتي تعرضت لها كنيسة أم الزنار في حمص
منحوتة من البازلت من القرن الثاني الميلادي
ترميم اللوحة الفسيفسائية
بعض القوارير الفخارية من الفترة الرومانية
مخطوطات للقرآن الكريم تعود للعام400م
لوحة فسيفسائية تعود للعصر الروماني وبداية العصر البيزنطي
منحوتة تدمرية