يستدعي السوريون "الصالحية" إلى ذاكرتهم من خلال بلاطها المخصص لعبور المشاة فقط، يندر ألا يمر أحدهم من هذا السوق، إما متقصداً لشراء حاجة أو زائراً يتفرج، ويندر أيضاً ألا يتذكر طفلٌ صغير طعم "مناقيش" الزعتر بين أسنانه. تفضي "الصالحية" إلى كل من "الحمراء"، "عرنوس"، "أبو رمانة"، "المزرعة"، و"الميسات"، وتقع في قلب "دمشق" تماماً.

مدونة وطن "eSyria" زارت الصالحية بتاريخ 4 تشرين الثاني 2014 وعادت ببعض الصور:

 

 

 

 

 

 

 

 

مدخل السوق إلى شارع الحمرا
بعض وكالات الألبسة والمحلات الموجودة نهاية الشارع
ازدحام الشارع بالمواطنين
الشارع باتجاه ساحة عرنوس
بعض مداخل السوق باتجاه شارع العابد
بعض البيوت القديمة في الشارع
بائعو الذرة في الشارع