بني "باب توما" في عهد الرومان، وأعيد بناؤه في زمن الملك الناصر داود 1228، سمي بهذا الاسم نسبة إلى القديس "توما" أحد رُسل المسيح عليه السلام الاثني عشر.

خلف هذا الباب حيُ كامل أخذ اسمه؛ يعتبر من أكثر الأحياء الدمشقية عراقة ودفئاً.

لا بد لزائر "دمشق" أن يقصد "باب توما" ويتنشق الياسمين الدمشقي الذي تشتهر به أحياؤها.

بعض الأحجار القديمة

عدسة مدونة وطن "eSyria" زارت الحي بتاريخ 24 تموز 2014 وعادت منه ببعض الصور:

 

 

 

 

 

الباب من الداخل
جدار سور دمشق
الشارع المؤدي إلى القيمرية
الشارع التجاري
الأبنية الدمشقية القديمة
زقاق مغلق
عبق الحارات الضيقة
حين تتماهى الطبيعة مع الحجر
الطريق إلى القلعة