أحمد الخوص
ولد عام 1941 في ريف دمشق الزبداني
فشل في الثانوية العامة أربع مرات من أجل مادة اللغة العربية ، وطلب استثناءً ليدخل الجامعة قسم اللغة العربية .
بدأ موظفاً بسيطاً في الجمارك وعانى ما عاناه لتعديل تحصيله العلمي قبل أن ينال الماجستير في اللغة العربية ، ويقيم مع اللغة علاقة متجاهلاً عمله ، متأثراً بطبيعة منطقته السياحية "الزبداني" التي منها بدأت حكايته مع الحياة والزمن ليقدم حوالي ثلاثين كتاباً في النحو والصرف والإعراب للكبار والصغار ، ودراسات عن أدباء وشعراء.
قدم العديد من المقالات النقدية في اللغة وأعلامها في البلاغة والنحو ، وأغنى المكتبة العربية بمؤلفاته التي هي:
قصة الإعراب للكبار في ستة أجزاء، وقصة الإعراب للأطفال في اثني عشر جزءاً، ومجموعة من الكتب في قصة الإنشاء والإملاء والبلاغة، وقصة الإنشاء والإملاء للأطفال ، وقصة العروض ، وكتاب بعنوان من الجاني؟ ، وكتاب عن عروبة الشاعر "نزار قباني"، وله كتاب جامع الدروس العربية كتاب "الغلايني" نحوي العصر، وآخر ما صدر له كتاب بعنوان "مدحت عكاش رائد جيل وأمل أمة".
وغيرها من المؤلفات التي أغنت المكتبة العربية، كما أصبحت مؤلفاته مرجعاً للمدرسين والباحثين، وصدرت طبعات منها في أكثر البلدان العربية
عضو اتحاد الكتاب العرب
منح درعاً تكريمياً ضمن الفعاليات الثقافية لمهرجان "سوار الشام" في "الزبداني" تقديراً لمسيرته في البحث اللغوي والتأليف والنشر
وقد أجرى معه موقع "مدونة وطن" اللقاءات التالية :
"أحمد الخوص": اللام المزحلقة وحكايتي معها
"اللغة العربية"... في محاضرة بثقافي "أبو رمانة"
هل تستطيع أمريكا إبدال الحرف العربي؟
اللغة العربية في أقوى التحديات