دار النشر:
دار طلاس للدراسات والترجمة والنشر
 
250 ل.س

حين نقرر أن ننضج قبل الأوان ونغادر الوطن والأهل ونتصور أننا سنبني مستقبلنا الذي نحلم به ، فإن ذلك يعني أن ندفع من روحنا كي نصمد!
و"رايا" الصبية ذات العشرين عاماً حين قررت أن تكون مختلفة بقرار السفر إلى "باريس" كي تكون طبيبةً كأبيها لم تكن تعرف أن الغربة والمصير سيكونان أقوى من نضجها وحلمها..
حاولت أن تظل قوية أمام الحب .. وأمام العلم .. وأمام الحلم لكن "باريس" تمكنت منها وغلبتها ، ومع ذلك علمتها أن لاتبقى ساذجة وأن لاتنبهر بكل شيء.
رواية مشوقة ستشدك إلى تجربة بطلتها لتعرف كيف وصلت إلى تلك النهايةٍ المفاجِئة..
وإلى أين قادتها الأقدار..!
هكذا هي الأنثى حين تأخذك إلى أسرارها وحكايتها..!