دار النشر:
دار الطليعة الجديدة
 
125 ل.س

الرواية تحكي قصة امرأة عاشت مع حبيبها كل يوم.. لازمته كما التميمة.. لازمت خطواته ونجاحاته..
أحبته كما اليقين ، لكنه لم يكن لها..!
امرأة من أرض الفرات.. أرض الحضارة
ولدت وعاشت وعرفت الدهشة قرب هذا النهر.. علمها معنى الخير والشر ، ومعنى النور والعتمة ، ومعنى أن تنشأ حضارة على ضفافه.
وحين أحبت.. أحبت رجلاً أراد النجاح والعمل خارج أرضه ووطنه ، ونسي الحب مع التي تستحقه ، وأعطاه لمن غدرت به وخانته ، وحين اكتشف الغدر.. كان الأوان قد فات.. واحتلت القسوة كل المساحات..!
إن رواية "نجاح ابراهيم" هي هذا العطش إلى التحليق فوق غصن يحاذي النهر، فينعش القلب ويندي الروح.. لكن الضباب يكثف المدى فلا يكون هناك ندى ، ولا تحليق!!