دار النشر:
دار البشائر
 
100 ل.س

مع كل قصة إهداء لصديق.. ومع كل نزفٍ تداعيات لاحدود لها من التوق، والعطش إلى الدفء والسكون..
قصص " اسماعيل مروَة " تجعلك تحس بالخسائر كيف تتوالى، وبالحزن كيف يتحرك في زمن غير الزمن..
تجعلك تحس بالهزيمة كيف تعجن بالإخفاق.. وبالحلم كيف يهدّه الإعياء..!
فحين تقرأ عن عشرة العمر بين بائع المازوت وحصانه الغالي ستدرك كيف يُصنع الألم في حياتنا..!
أما حين تعرف معنى أن تخذلك قوتك، وأن تبهت مشاعرك في قصة رغدة .. وقتها ستعرف كيف يحتل البرد المكان، وكيف تخفت الضحكة لتصبح أكثر قتامة، وبكاء..!

"تداعيات في مقهى الشرق" هي كل شيء عنا.. وهي الكثير مما نتمنى أن نحكي عنه لو كان باستطاعتنا الكتابة.