دار النشر:
دار الجندي
 
200 ل.س

بسرد مشوق .. وإحساس عميق تعودناه من "ممدوح عدوان" يعود ثانية ليسرد علينا حكاياه الممتعة المؤلمة..وانتقاداته الصادقة والمعبرة عن كل مافي وجداننا من رغبات بالبوح..
إن "ممدوح عدوان" لايحتاج منا " إلا " إلى رغبة حقيقية لقراءة أنفسنا، والتعرف على المعتم والمضيء في رؤوسنا، من خلال الذين يتحدث عنهم ، أو يحكي لهم..
إن هذا الكتاب هو حصيلة لماشغل حياته،وعاش تجربته، وحث ذاكرته على الانتاج.. وهو تعريف لنا كي نعرف أخطاءنا.. وكي نعي مالانستطيع رؤيته.. !
ولكي نعرف أكثر عن أخطائنا لابد أن نعترف "بجنون آخر"!