الصورة غير متوفرة
 
دار النشر:
الدار الوطنية الجديدة للنشر
 
200 ل.س

تحمل جراحات الوطن وعيونها باتجاه الأمل الذي لاينضب..
تطرح الأسئلة الصعبة التي لايريد أصحابها إجابات عنها..
وتنظر بابتسامة عذبة إلى كل الذي يعرف معنى الحب..
إنها السيدة " سلوى شحادة الجندي " حين تتحدث في كتابها عن هموم العراق وفلسطين و " كل المناطق الساخنة "!
وحين تحكي عن قصص جدها والمدن التي تختنق بالتاريخ!
حين تحكي عن الرحيل القاسي للأبنية والأشجار والنخيل..!
وعن الغربة والانتظار خلف الأبواب الموصدة..!
إنها تريد أن تتحدث عن كل شيء ينزف من آلام الحلم والصمت!
إنها السيدة التي ستحمّلكَ مسؤولية الجرح والذاكرة.
وستدعوك لتبذل جهداً كي لاتنسى الأرض ، والوطن!!