دار النشر:
دار نينوى
 
200 ل.س

هل كانت تَرِكَةً قاسية ورّثها " شريف الرزاز " ل "سعيد" ليحكي عن أحلامه وهواجسه وسذاجة العواطف؟!
هل كانت " خربة الريحان " هي الوجع الأبدي لقريته ، ولكل مدننا وخرائب أرواحنا؟!
وهل كانت الخواطر العصيّة والأحزان الخريفية مع " سارة " هي سبب هذا الذي فلت من بين يديه فأصبح يعيش مع الخوف والوحشة؟!
و " نادر " .. المستمع الوحيد في الرواية هل سيتقاسم الحكايا مع صديقه ، ويستقبل الأسئلة والاختناق.. وخفقانات القلب العصيبة..؟!
هكذا هي الرواية : فقر وتشرد .. وكل شيء ليس في مكانه!!