دار النشر:
دار الفكر
 
150 ل.س

هل في البوح طمأنينة؟!
وهل يرتاح الرأس عندما يعلن آهاته؟!
إن الإجابة ليست سهلة وهي تختلف بين بعضنا حسب تجربة كل منا ، لكن الدكتور "وليد قصاب" حين أراد البوح كان يعرف أن الكلمة حين تعلن فإن ذلك لن يكون سهلاً .. وهي قد تودي به إلى متاهات لايحبها، أو لانحبها نحن.. ومع ذلك أعلنها وأراد لنا أن نعيش معه آلام بوحه ، فكانت الحكايا تأتي تباعاً .. وكان البوح يأتي بآهاته!!
القصص قصيرة لكنها ستترك أثراً كبيراً في قلوبنا حين نعرف كم استغرقته من الألم لتصل إلينا عبر "كتاب"!!