ابتداءً من "آخر الر قصات" وحتى "سباق دون خط نهاية" ستجد نفسك أمام شخصيات تعرفها وتعيش معك ، وفي أحيان كثيرة تسمع عنها من قريب أو جار أو حتى صديق.
شخصيات متناقضة.. تحبها في خيرها ، وتكرهها في شرها..
تختلف معها في مواقفها السلبية ، وتقترب منها في مواقفها الايجابية، لكنها جميعاً شخصيات واقعية تتمنى لو أنك من كتب عنها أو عاش مع أحداثها.
هكذا يجعلك "تاج الدين موسى" تدخل إلى عوالمه لتحس أنك كنت معه حين كتب عن أناسه بدءاً من " رقصة الأم الأخيرة"، مروراً بزوجة الأستاذ ماجد، وانتهاءً بخلف وخليف.
قصص من حياتنا وواقعنا وعالمنا ستحب أن تقرأ عن أبطالها حتى لو لم تلتقيها بعد .. وستجد نفسك حكَماً " دون إرادتك " على ردود أفعالها..!